عندما تعشق بعمق العشق
وتهوى لدرجة الجنون..عندما تخلص لمن أحببت
حتي تدمن حبه..وتتنفس عشقه وتردد نبضاتك إسم ذلك الحبيب
ويجري عشقه عبر تعاريج أوردتك,,
عندها يصبح الإحساس عذبا لمنتهى الإحساس,,ولكن عندما يتحول ذلك الإحساس
إلى مأساة..ويصبح الإحساس صعبا وموجعا
فمن أحببته بادلك بالصد والهجر..يتجاهل إشتياقك ويتناساك ويتمادى
في جرحك.. هنا أترك لكم القلم للتعليق بعد أن تقرأوا خاطرتي



بالعربيةالفصحى

بعنوان : إرحلي بإمتنان

لملمي شوقك يابنت حسبي..



فمنك جرحي كفاني,,



فلست أجهل صدك.. إن مات فيك حناني,,









فالعذر ماعاد يجدي..



قد مل منه زماني,,



والوصل يانبض روحي .. أحرقتي فيه الأماني,,









فكم تماديتي هجرا..



والصد كم قد كواني,,



وكم تناسيتي وجدي.. وكيف كنت أعاني,,











فلملمي وجد شوق..



حين أستفاق أتاني



عام ينام وينسى .. إن فاق كانت ثواني,,











فأنتي قلبك سالي



.. بقسوة قد جفاني ,,



عذرتك الأمس حتى .. عشقتي فيا هواني,,











فكم تجاهلتي ودي ..



وكنتي من لا يراني,,



أهديت روحي إليك.. والحظ فيك رماني,,











كذبت فيك ظنوني ..



والقلب فيك عصاني ,,



صدقت زيف وعودك .. حين الغرام دعاني,,













ظنيت قلبك روضا ..



أحيا به في أماني ,,



وأنتى يابعض أنثى .. ماكنتي مثل الغواني,,













ماكان يعنيك قلبي ..



أو إهتممتي بشأني,,



فلملمي الشوق فضلا ..ثم أرحلي بإمتناني,,