الموضوع: لقاء بعد فراق
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-12-2010
إنـٍـٍتهـٍى ذآأك الـزمـٍـآن ••
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
الا ياعازف احزاني حياتي ليش تنهيها؟؟
لوني المفضل Darkgray
 عضويتي » 251
 جيت فيذا » Apr 2009
 آخر حضور » 04-05-2013 (11:53 PM)
آبدآعاتي » 6,066
الاعجابات المتلقاة » 0
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » احزآن خالد
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » صــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond reputeصــدوق الود has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
لقاء بعد فراق



\

\

ما اجمل لقاء الحبيب بعد طول فراق....
وبعد سيل من الاشواق...
انها لحظه ترسم احداثها في لوحه ربيع العمر...
لحظه يزاد فيها نبض القلب...
وتتجمد المشاعر.... من فرح القلوب....
لحظه فيها من الوفاء مايروي الاحاسيس وضماهها ....
نعم ... ما احلى واجمل تلك اللحظات....
لقاء ... الحبيب....
لقاء الحبيب هو العلاج للقلوب .. وهو الطبيب...
لقاء ..
تتناثر فيه اجمل الكلمات وارق التراحيب ...


مشاعر تبعث في القلوب ضياها...
وترسم البسمه على شفاهاا...
وتعطي الحياه الوانها وبهاااها...
وتشع اطياف المحبه الحب في سماهاا...

ما احلى تلك المشاعر,,
وما ارق تلك الاحاسيس,,
وما اصدق من تلك القلوب,,
وما اجمـــل اللقاء....

لقاء نسيمه الشوق....
وعبيره الاخلاص ...
ينبع من بساتين الحب ...
في ربيع العمـــــــــر ....
في ارض القلـــــــــــــوب....
في لحظه اللقاء .....


ما اجمل العيون ونظراتها ....
وما اجمل الاحاسيس وتصويراتهاا...

لحظه اللقاء ... لقاء الحبيب ...

ابحار في فضاء الدف والحنان ...
في اجمل مراكبهـــا ....
مراكب الدموع السعيده ...
دموع الفرح ... وبسمه السعاده ...
وشعور القلوب ....

\
منقووول

\
\



 توقيع : صــدوق الود

النٍآسُ مآَتِدريِ~بروحي وخفاهاَ يكفي اجنب نفس عن كل منقود



شكرآ خالي:191:

رد مع اقتباس