,’
الفُراق لَم يُتعبني ، هُو فعلاً صَعب لكنهُ يُحمّل الشوق حِدّة البوح بي كَ وردة تتنفّس بِوجه اللعنة ، ما ينقصُها غير التنقل من حُضن الأرض كي تجد ملاذاً لِراحتها لكنها
تأبى الرحيل ولو ماتت مهزومة .!
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|