الموضوع
:
ـالحـــب لــآ يطــــرق بــآبــاً
عرض مشاركة واحدة
04-17-2017
#
7
♛
عضويتي
»
752
♛
جيت فيذا
»
Feb 2010
♛
آخر حضور
»
منذ ساعة واحدة (11:06 PM)
♛
آبدآعاتي
»
3,303,440
♛
الاعجابات المتلقاة
»
7591
♛
الاعجابات المُرسلة
»
3793
♛
حاليآ في
»
» 6ـلىآ رَصيـﭮ الـجنـﯛטּ εïз ••
♛
دولتي الحبيبه
»
♛
جنسي
»
♛
آلقسم آلمفضل
»
الترفيهي
♛
آلعمر
»
17سنه
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
مرتبط
♛
التقييم
»
♛
نظآم آلتشغيل
»
Windows 2000
♛
♛
♛
♛
مَزآجِي
»
♛
♛
♛
мч ѕмѕ
~
لا
أخشى عليك
..................من نسآء الكون
بــل أخشى عليك
من #
طفلة
تشبهني
مشآكسَة ، ثرثآرة ، مجنونة ،
وتحبكَ
كثيراً كثيراً
♛
мч ммѕ
~
-
الجزء السابع :
أحمد / طريح فراش ذلك المشفى !
ليلى / تنعم بالراحة على فراش غرفتها !
هي : متناسية بل متجاهلة الحزن و الألم الذي يحتل قلب أحمد في هذا الوقت ,،
تتقلب يميناً و يساراً و ابتسامة النصر تلوح على محياها !
فُتح باب غرفتها فجأة ، رفعت رأسها لتباصر عبوس أختها منى و غضبها الثائر ..
منى " تبتسمين ؟ أيُّ قلبٍ لديكِ ؟ "
ليلى بتساؤل " عن ماذا تتحدثين ؟ "
صرخت بها " أعلم إنكِ كاذبة ، و ما حدث في الصالة لم يكن إلا ألعوبة من ألاعيبك ؟ "
صمتت وهي تصغي لأختها ..
بهدوء " أجيبيني يا ليلى ، لِما فعلت كل هذا ، أحمد إنسان لا يستحق كل ما فعلتيه ، حقـــاً لا يستحق ! "
ليلى بعدم اكتراث " و لِما لم تتزوجيه أنتِ ، ألستِ تكبريني سناً !! "
أجابتها " و لو جاءني كمثله ، فوا الله لن أقصر فيه ، و لكنكِ بلهاء ! حقاً بلهاء "
و خرجت من غرفتها و هي تصفع خلفها الباب ..
~•~•~•~•~
أحمد / مُضجع على ذلك السرير يشكو آلمه
ليس في بدنه بل في قلبه ..
تصور أن زواجه سيكون بداية مرحلة جديدة مليئة بالإحساس بالمسؤولية و الحب !
ولكن ؛ خانه الإحساس ..
سقطت دمعة من عينه عجز عن مسحها !
فأوت تلك اليد لتمسحها بحنية ..
والدته " أيؤلمك شيء ؟ "
اكتفى بهز رأسه ..
وضعت يدها على رجله ! يده ! كتفه ! رأسه ، تتساءل عن موطن ألمه ..
فمسك يدها ليضعها على صدره ..
" هنا يؤلمني ! قلبي الذي يؤلمني أمي قلبي ! "
أغمض عيناه و آخذ نفساً عميقاً ..
~•~•~•~•~
ليلى / تتقلب يميناً و شمالا ..
تحاول النوم و لكنها عجزت ،!،
كل ما أغمضت عيناها تذكرته ..
ذكراه .. بات يزعج ذاكرتها ..
تفيق مذعورة من كوابيس و أحلام عرقلت لها غفوتها ..
نهضت متوترة ، و حباتٌ من العرق تنساب على جبهتها ..
نفضت الغطاء منها ، و قصدت غرفة شقيقتها ..
هزت كتفها " منى استيقظي ! منـــى ! "
فتحت عيناها " ما بــك ؟ "
أجابتها " لا أستطيع النوم ! أشعر بتأنيب الضمير "
أفاقت بسرعة " ماذا ؟ لم أسمعكِ جيداً أعيدي ما نطقته به قبل قليل "
ليلى " أشعر بتأنيب الضمير "
أجابتها بارتياح " و أخيراً حان لضميرك أن يصحوا من سباته العميق ؟! "
ليلى " لا زلت لا أحبه ! و لكنني متأسفة على ما فعلته به "
مسكتها من يدها " لازال هناك وقت لإصلاح الخطأ "
بتساؤل " كيــــف ؟! "
منى " اعترفي لجميع من في المنزل بأنكِ كذبتِ بذلك اليوم "
ليلى باقتناع " يستحيل ذلك ، و إن كلفني الأمر لأكذب ثانيةً من أجلي ، لكذبت دون تردد "
منى بانزعاج " لم و لن تعقلي أبداً .. أخرجي من غرفتي حالاً و إلا سوف أرتكب جريمة في حقك ، أخرجــــي ! "
.
.
•
جنون قصايدليل في التصاميـم
•
لآ تسألونيے مـכּ أڪَوכּ •● هُنآ أنفَآسْ وξـشقـہآ כـتى الجنوכּ •●
فترة الأقامة :
5561 يوم
الإقامة :
فيً حضٌنٍ سًح‘ـآبة . . !
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
51295
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
594.01 يوميا
جنــــون
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى جنــــون
البحث عن كل مشاركات جنــــون