04-13-2017
|
#30
|
/
تعترف بِخسارَتكَ لِي ، فَأنا ما شَكوتُ يوماً خشية غرقي .
ما كان تمسّكي بكَ الا رِفقاً
انتهت ظلال ضحكاتنا أمطرت فيها فُصول البكاء على أنفسنا
لكن ؟
وجدتكَ بِي أكبر مما تظن . ,
# في بَحر البعاد ، مَوج يحمل اسمكَ لي ، فَ أدمع .
يارب تكون بخير يارب .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 04-13-2017 الساعة 01:46 AM
|
|