04-06-2017
|
|
|

لَم يأتها الدّور ، لكنه سَيأتيها حتماً
سَتبكي كثيراً من الوجع ، و ستندم أنّ لهفة انتظارها بقيت
لِخسارة تعيقُ عذرية الحُب يوماً ,!
SUQIAA
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
آخر تعديل سُقيا يوم
04-06-2017 في 03:52 AM.
|