04-06-2017
|
|
الأنانية في الرحيل ، استبقت الدمعاتُ حُبها للمكان ابتسامة جارحة
لم يكن البيتُ لنا ولا لأحد من أقاربنا ، وكذلك السيارة أخذنا وقت وقودها في سبيل
سعادتنا ، أينكَ يا عم وأينَ أنانيتنا في مشاويرك .!
SUQIAA
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
آخر تعديل سُقيا يوم
04-06-2017 في 02:48 AM.
|