ورهنـــت عمري في انتظــار المستحيـــل ....
وبقيـــت انتظــر الصبـــاح تعـاود مهجتــي
اﻻحــــﻼم اذ ﻻ تجــدي اﻻحــﻼم بي نفعـــا وﻻ
الليـــل الطــــويل ... وبقيــت وحـــدي تــــائه
ارنـو لمــاضي العمـــر حين توشـح اﻻﻻم و
اﻻشجـــان والحــــزن النبـــيل ... ....
|