كيفَ سَ يستوعِب أن قلبي يَفيضُ وجعاً بسببه ومادام يطعَن فوق الجرح لا أستطيع أن أغفر ، لا أحمل خطيئته بِعينٍ دامعه لا أودّ أن يكون مع الذي أوقعني بِشِباكِ خُبثه فكرهتهُ ، لا بُدَّ أنه يوجعني كي لا أنساه ، تباَ لهُ للتاريخ الذي دوّن اسمهُ بخفقاتٍ وجدتها تتوّج قلبي بِوجع .
انا أفكر مِن قلبي وهو يفكّر من أسفل بطنه .
الشتات بيننا يقصِف مدائِنَ شُعورنا وانا اكتفيتُ حروباً متتالية اكتفيتُ انتصاراً
سقياي
قرأتها كثيرا
و تلعثمت احرفي الممتزجة بـ دمعي هنا
فلا ردا على هدا الحديث سوا
سأ يأتي اليوم الذي
تنثررينه هنا و على قلبي و قلب الريم
فرح لا ينتهي امنيةة دائمه ي حب
و احبك جدا
|