كأن يقول أنجبي طفلاً يمسك لِسان ضياعكِ .! وكأن انجابهُ بيدي وكأنه لا يدري أيضاً .!
, فإذا بها قطرات ماءٍ تقتلُني ، تُكَوّن دَمعي ، تعصيني رغبتي
تُدمرّني ، تُبعدني عن نَفسي وقَد علمتُ أن فيها حياة كما قال الله
بالله عليكِ أقولُ لنفسِي أتركي سَخافة عُمرهِ ، لا يطول عمر البقاء ما دام
في حُب غير الله ، عرفتُ الفرقَ بينَ طفولتي ومراهقتي
الأولى كنتُ بريئة والثانية كنت المقدِمَة على خطأ أعلم بهِ
أنني سَأكونُ الضحية الباكية ..
سُقيا /
افتقدتُ حرفكٍ فترة واشتقت له ،
عدتِ بهذه الاسطر الممتعة اتنقل مابينها واتمنى الا تنتهي ،
جميلة بالرغم من الحزن والالم وجلد الذات فيها ،
احرف اعتقد ولدت من رحم المعاناة والالم ولم تكن عبثاً ..
رائعة غاليتي دوماً ، لن افيكِ حقكِ مهما اثنيت وامتدحت ،
فقلمك لايضاهي وليس له شبيه ..
دمتِ شامخة الحرف ، راقية العطاء ..
تقييمي وتقديري ..
|