تكره الأمهات أن يلهو أطفالها الرضع مع القطط، ويعتقدن أن القطة هي مصدر الجراثيم والميكروبات، ويغفلن عن الفائدة النفسية، التي يجنيها الرضيع خصوصاً من اللعب مع القطط.
ولذلك تعرض لك "سيدتي نت" هذا الفيديو القصير لتشاهدي ما يحصده الرضيع من سعادة، والمواقف التي يمكن أن يكون فيها مع القطة، وكيف تجلبين له السعادة التي هي سر نموه النفسي والاجتماعي.

اقرئي أيضاً الملاحظات التالية بخصوص تربية القطط في المنزل في وجود طفلك الرضيع:
• أثبتت دراسة علمية نشرتها مجلة "تايم الأميريكية"أن الرضع الذين نشأوا في بيوت بها حيوانات مثل القطط، يكونون أقل حساسية منها في المستقبل مقارنة بالأطفال، الذين أبعدوا عنها في فترة نموهم الأولى.
• التعرض لحساسية القطط وبكتيريا القطط في سن مبكرة يقوي جهاز المناعة لدى الصغير.
• احرصي على نظافة القطة وكذلك حصولها على التطعيمات اللازمة.
• تأكدي من أن أظافرها مقصوصة.
• لا تتركي الصغير معها وكوني حولهما أثناء اللعب.