03-19-2017
|
#11
|
,
أخبرني ما الموحش في الغياب ؟
اسمكَ المجرّد من لحظات السكون و المؤشّر لصرخة عتاب
أم آخر ما صنعناه بِنفسيّة المودة فانحرفت رياحها لِغير متعةٍ
أصابت قلوبنا فَخُذِلنا .........
لا اعتبرها لكَ توبة في ظلمة هذا الصيف
لماذا تخلّيتَ عنّا ، لماذا انحنت ظلال ضحكاتنا لخريف
الايام ؟
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|