لا أعرفُ من أنا حتى أُفْقَدْ
أسمعُ صدى صوت
يُذكرُني بالرجوع القديم
أفُيقُ مني اليَّ
والتارخُ يُعيدُ نفسه
وردةٌ تلوَ أخرى تذبُل
والغصنُ ندي
لا غضاضةَ
فحكايةُ الكونِ أحجية
وأنا؛
تسقطُ الظلال على ظلي
مجرّةٌ بلا كواكب
أفقدُ جاذبيةَ الطبيعة
لأختفيَ تحتَ قطرةِ مطر
الفيصل /
هنا كانت احاسيس ممزوجة بتعابير عدة ،
في كل سطر معنى ومراد وفي كل حرف جمال ورقي ..
لحضورك بذاخة وفخامة ..
دمت مبدعاً ، متألقاً ،
تقييمي وتقديري ،
|