03-18-2017
|
#4
|
وثارت حفيظتها
تزعزعت روحها
قلِقت !
سِرُّها كُشِف وهمسُها صار صراخاً
الكذبُ طبيعتها
والحلفُ وسيلتها
وهاهي تتخبَّطُ بين عُذرٍ سقيم وتحدٍ أثيم .
فتلك الصديقة أغوتها باقتِحام المجهول
وفكِّ الحصار !
ألهمتها الطريق ولكنها تركت لم تُسعِفها بمخرجٍ عند الشعورِ بالخطر ..’
يالها من صداقة (مُدَمِّرة) ؛
.. احدهم طلب التعبير عن مشكلته فهي له ..
|
|
|
|