لا زال ينفعل قلبي
تشهق روحي تلفاً
متى تلتهمكَ وردات بصيرتي فأحبكَ مجدداً
كَ اغتصاب يمتثل فيه الغاصِب ، كَ رقصة طويلة لا يهربُ من
فصولها فراشة ولا صُبح غامض
أبدية السّر في حوزتكَ شَرفٌ يَغرُسُ راحتي فَ
أعلِن أصالتكَ في تثاؤب رِضاكَ وَ يقظة ردّك .
سقياي
عندما تكتبين بعد الرضا يكون احساسك مختلف جدا
مختلفه انتي هنا وقلبك بالاحساس هدا اروع
سلمتي ي روح وسلم احساسك
احوووبك
|