.,
اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ
على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت
وهديتني وردة خبيتا بكتابي .
لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ
وصدى عبرات فقدك المؤلم .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|