03-11-2017
|
#2
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
.
فَي ميدان الإهتمام دَعت قلبي فَراشة
اطمئنان ، وقفتُ طويلاً لكني لَم أطمئن أبداً .!
تذكرتُ حالي معك منصوبة مصائب الدنيا على رأس
أسئلتي أود أن يبقى بريق المبالاة مشعاً
بعين تصونني .ما بين الفجر والهجر بلبلة أحدثتها الذكرى
والتياع قلبٍ بصفعات تُنسي الروح أنسها تُشبه لامبالاتي يوم يكون الإكراه روتين حفظه الفؤاد
عن ظهر قلب .!
هكذا نحنُ يومَ يتجدد الاهمال في حقول الاهتمام
تذبل وردة قلبنا القوية ، ثم نشقى فَنكتب .
|
للوجد اجندة وللعشق مقامات وللقلوب ايضا طاقة وصبر تمايزنا فروقنا الفردية عن بعضنا حتى في لحظات الالم هناك من يحتسب الالم ويخلق لنفسه بالايعاز للعقل الباطن بان الوضع عادي! ليخفف وطأت الوجع يبتسم وهو منكسر في خبايا الروح يجامل وهو على مضض يشعرك بانه لايهمه ذلك الغياب لا تعصره الا.. سكنات الليل وسكون المكان والم الوحده حينها تذرف عينه دمعة الم بها هجير الغياب يحدق قليلا في الفضاء ويعود يغمض جفنيه فتنساب على خديه غير ابهة به.. عندما تبكي عيون الرجال تاكد بان ذلك الغائب يستحق كل هذه الدموع! عجبت لحواء .. عندما تقسو!!!!
|
|
|
|
|