نطوف بارجاء الوله في لحظة يقين
بان الحب هو ذلك الوميض الذي
يشعل شموع الدنيا عن بكرة ابيها
يستأنس المكان عندما يكون الحديث
عن السيد الراقي صاحب السعادة
معالي وزير القلب السيد حب
نحيا به ونتوق لمستقبل اجمل
في معيته..
هو رفيق وحدتنا في هذه المعمورة
فعندما يغادرك الرفيق والونيس
تصبح الحياة ناقصة تحفها الكأبة
والضيق وقلة الفاقة في العيش والحياه
نساير الدنيا عسى الايام تنصفنا
فالحب اسمى شريك كيف ماكانا
رااامز