03-08-2017
|
|
.
فَي ميدان الإهتمام دَعت قلبي فَراشة
اطمئنان ، وقفتُ طويلاً لكني لَم أطمئن أبداً .!
تذكرتُ حالي معك منصوبة مصائب الدنيا على رأس
أسئلتي أود أن يبقى بريق المبالاة مشعاً
بعين تصونني .ما بين الفجر والهجر بلبلة أحدثتها الذكرى
والتياع قلبٍ بصفعات تُنسي الروح أنسها تُشبه لامبالاتي يوم يكون الإكراه روتين حفظه الفؤاد
عن ظهر قلب .!
هكذا نحنُ يومَ يتجدد الاهمال في حقول الاهتمام
تذبل وردة قلبنا القوية ، ثم نشقى فَنكتب .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
آخر تعديل سُقيا يوم
03-08-2017 في 11:22 PM.
|