.
أخشَى وحدتكَ أنا .
أفكر بطريقة ما أن أكونَ ابتسامة تخطُر ببالكَ لبضع لحظات
أحبُ هذا الشعور ، سَعيتُ له كثيراً لكنني للأسَف بدلاً من أن أطمئِنَ
قلبي ذات قُرب بِذلك أدركتُ أنكَ فقط تحاول أن تُكدس ذاكرتك بِأفكار شَتى
غيري .!
وَ شُكراً وتباً وهيكا .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|