03-04-2017
|
#360
|

كان في حضوره شَيء من الطمأنينه
الآن باتت الطمأنينة تحل ضَيفاً تأتي كَطيف ذَاهب
مَن أنتَ في غربة روحي ؟
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 03-04-2017 الساعة 01:07 AM
|
|