03-02-2017
|
#355
|
.
ششش سِر مؤلم .
الليلة ، كُسِرَت يَد الفَرح ، لكنها سَتُجبَر .
صُبِغ جلد الجرأة بأزرق اللون بعدما تمَّ الاعتداء عليه
حَاولت حُنجرة الضجر أن تَهلّ بصرخاتها لكنَّ غيمات الهُدوء
ظللتها فَ كان صمتاً يُؤرّق المُهجة وَ يَمنع البهجة .
حَسبي الله .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 03-02-2017 الساعة 10:37 PM
|
|