03-01-2017
|
#5
|
.
لا تَبرُد أحاديثنا بِهذا الفراغ
ولا تُدلكَ لِاتكاءة راحة اعلم ان هذا يحصل من خلف غصة تبطنت بِجَفن الكلام ، واعرف أيضاً
أنني عابثة عند الحديث عن الحقيقة ترفعني لضيق الظنون و رهبة الخيال ليرتديني السقم
بلا وقف ولا رحمة منك يتآكل العمر يا حبيب الروح وانا اضطرب عند مدى اسمك
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|