| 
 
.
 لماذا تنخر هذه البساطة بِأحاديث كثيرة أحبها فيهِ ويحبها بي ، يرى بي الفتاة التي لم يخطف شعورها
 أحد مسبقاً وإن فُقِدَت مؤسِف عليّ ذلك ! وان ظلمت تقف أيامه حتى يأتيني حقي عاجلاً أم آجلاً
 لكن ,,,,,, أينه ؟
 
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها  حُكامَها ! سُ |