أسألكَ لوعة تحفظ وِداداً حُمّل إلينا بِشَغف قلبٍ
وَدمعة لنُحدِث ضجة لحنها أنا وأنت .
أسراب الحُزن لا تنتهي يا عزيزي فالحياة تضحية
قبل أن تكون راحة - منطق فارغ لديّ لكنه يقتلني ببطء - !
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|