وأصبحتُ صامتة ضحية الظنون والوساوِس ، لِذاكَ الذي يحتفظ
بحقوق الاهتمام لنفسه
و يترك العالم من كل حدب وصوب تصرخ باسمه ، لم أود
أن أكون كَأي أحد منهم ، لا أبحث عنوان وصلكَ ولا يد
عَونكَ كانت أكبر نَزوة حينما أخطأت عمداً لا يُقصَد أصلاً
وَهتفتَ لِي باسم غيري فقَط كَي تستفزَّ حاجتي وأنوثتي الضعيفة أمامك ، لا يُغتفَر ذنبك .!
|