الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-20-2017   #346


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



الى ذلك الذي يؤرّق ليل الوقتِ وَ بهجتي ، يفيقُ لِيسترسل شوقه أمهُ وأبوه وكل الأحبة الذين غادروه ، يتفرّد بِألمه حِرصاً على ألا يتلاشى التوازن ، هُو بريء من كل الحروب والنكبات بريءٌ من فجرٍ يبزغ بقلبه الحزين .
في نظره الدهر أبكم أمام كل ثورات الوجع اللئيمة .



.
لأتخطّى عتبات الحُب ـ وأمكّن في عقلِكم الراجح ، الذي ربما
يودُّ أن يعود معي لِما يُنفّر أولئكَ الأبطال من اسم الحُروب ، بالمناسَبة قبل
أن أنسى ، مَساءَك سِلم كما تُحب وحرية
كما أنا أحب ، أحمِلُ بِهذه النبرة الغريبة ما ينقُل بحّة بَوحك لأشدَّ
على يدكَ أودُّ أن تَصِف هذا التخبّط وتبصق في فَم كل من يُعارِض ثورَتك .
حَسناً ، في اسمكَ ما يُهيءُ القلب لأن يُدرجكَ بِأعلى مراتب الإحسان
فقد قيل بأن لنا في اسمائنا نَصيب .
والأم التي صبرت حينَ كانت تنهر ابنها عن فعلِ شَيء ما
لابدَّ أنكَ جرّبت نفس هذه المأساه وشربتَ كؤوساً لا تُحصَى من مُر الصبر ذاته .
نزوات العُمر كثيرة منها ما ننساها وأخرى ما تبقى عالقة بِشِفاه الهوى
كلما علّقنا بِها أمنيه بقيت تُعيقُ تحقيقها كما حصل معك ، كثيرين الذين ظُلموا وَزُجّوا بالسّجن لطالما كنتَ أحدهم وعلمتَ كيفَ لكَ أن تُعمى وقتما يشاؤون بعصبة العين التي تفقد فيها قدرتكَ على كل شَيء من ناحية الابصار والحركه وكيف لهم ان يُكبّلوا سَقف أحلامكَ بِيديكَ وكيف استطاعوا أن يَزيلوا عنكَ ما يُواري سَوءتك ,,,,,,,,,
مالذي خطر ببالكَ يوم بقيتَ وحدك ينطفيء نور العالم كلهُ الا نور شوقك لوالدك لطالما علمت ان والدتك بانتظارك وأحمد وبقية أخوتكَ الذين أسرفوا بإهمالهم بحق انفسهم دون أن يدركوا كَما أنت فعلت .


لم أكملها بعد .!


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ

التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 02-20-2017 الساعة 02:41 AM

رد مع اقتباس