وإذا مرضتُ فَهوَ يَشفين .
أشعُر أن كومَة من القلق وقفت في حُنجرتي
وَ تفرّقت أحزاب الشعور في جسدي فَتنمّل جلدي
العاشقة التي تغني بِعودتكَ حلمها أن يغشاها هذا الاحساس
وترحل لعالمٍ آخر ,
- زُكام -
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|