في ليلة مشؤومة كهذه اظن البعض ممن يؤمنون بليلة الحب
يصبغون يومهم بالاحمر الذي أكرهه بينما هي مدبغ جسدها بالازرق
تعبيراً عن قسوة الحياة و معنى الحب الكبير ، يعلن الجميع وداعهم وهي تنتظر
رأفة روح احدهم تنساب على جديلة لطفها ف تلبي أمها حضورها سائلة عن حالها
و احوالها فتُجيب ، أحبكِ جداً و انتبهي لنفسكِ .
حبيبتي الأم ، فيها مالم نجده بغيرها .
سقيا ..
|