02-13-2017
|
#6
|
/
.,
قَد تقول آن غياب البقاء .!
وانتَ لا تدرك أن القلب بهذا يسكب الكثير من وجعه ولا يبخل
وأن تستوعب القدر الأكبر من الهموم التي تحض القلب
على تضحية يُقيم فيها مراسِمَ نَوحٍ مُهلِك .!
مَن مثلكَ يغفو وحنقه يغشي على وجهه البشوش
لِينسى صباحاً كيف انتهيتُ بكاءً وَكيفَ تخبطتُ انتظاراً
وكيفَ تعثرت خطاي وانتَ في عتمة البعد تشتاقني وأشتاقك .
دمتي جميلة ب هذيانكِ
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|