/
مُكتظٌ هذا الشّعور بِكِبَر العُقد التي يُحيكها المَوقِف
في غُربة الابتسام ما يُفضِي البالَ يُسكِن الروح كَ حرفكَ
مجدداً يا مُحمد ، يفكُّ أسْرَ الصّخب لِيُرضِي الشفاه باحتِرافِ منجٍ عظيم .
تفيّأ النبضُ بِما لا أستسيغهُ على الدوام لأجدَ مَلامحَ الأنسِ خالدة
تزفُّ عِطر الوِد لِمَخزون الامتنان المتواري بِهَذا الـ هــَ مـــ ــس ,
تَبارك الرحمن ، احساس وحرف فخم ,
دُمتَ نابضاً بالجمال .
|