السواد الأعظم من المجتمع يطلقون الأحكام على المجمل
الأمر الذي يُعدّ خارج الانصاف وعدالة السماء . ولا غرو
إذ لو كان الحق مع الأكثرية لأخطئ الفتية أصحاب الكهف
وأصاب أهالي مدينة افسوس والحاكم الجائر دقيانوس
لكن شتان بين نفراً فروا الى الله
وآخرون تربصوا بهم ريب المنون
أن الروح يا سادة كالجسد ِ يعتريهَا السقم وتشفى .
والطب النفسي الحديث قطع اشواطا ً في مخاطبة
الروح تحت فلسفة ودراسات اجراها
العديد من المختصين أعطت نتائج مرضية
استفاد على أثرهَا ملايين المرضى
في العالم .
الله يعطيك العافية
|