الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-2017   #335


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي





جفّ حلقُ السؤال ـ أدخلتُ رأسي ناظرةً لآخر رمق في البئر / إنه مظلم ، فيه صوت ظالم ، ينكمشُ في فوهته طَرق الرجاء ولا سَعياً آخر للوصول لِكونٍ ينزفُ النسيان .
لا تتأوه مجدداً في ضواحي الشعور الباردة لا يكترث انس لحركاتِكَ العاجزٌ أنتَ عن اتمامها كَأن هالة ذكراكَ لديهم انطفأت ، حتى انني غاتبتُ نفسي كثيراً يوم تربّع التخلي بِوَسط عقلكَ وعزمت على تنفيذه فوراً معي ، معي فقط كنت تُسرع في فعل افعالكَ الغاضبة ، أحداثاً تنخر في ذاكرتي اثناء وقوفنا عند روضة الصراحة رميتُ سهام صراحتي عفواً فكانت أقصِد صارت تُنقِصُ أيامي معك ، أكنتُ ضحية صراحتي يوماً ؟
فكّر قليلاً معي غلبني ريق الصباح الذي لا يبلعُ نفسهُ البتة و الليل الذي يصرف الفؤاد بِتمرّس مخدّر يجيء به اليك ويدفعه إلى الفجر بحّة عبوره مبحوحه لا تدلّني لسبيل النسيان ولا التناسي .


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس