02-06-2017
|
|
.
ما كان يلتحم احساسي برغبة حضوره ولا يتنازل كبريائِي لرجاء قط
ما كنتُ يوماً أعني الذين يأذونني بِرسالة او كذبة أختلقها لأجل
دفع البعض لِلغناء باسمي حُباً ورياءً .
القلبُ أعمى أمام من يَشتهي معانقةِ روحهِ وما بي سوى شوق
لزمنٍ كانت فيه الأفراحُ تقام بِأطباق نتذوقها ونشارك أرغفة
أحاديثها مع من نحب ، ما الفصل الذي أضعناه كي نكون بِهذا
الضعف ؟ ما الجزء المفقود الذي جعل في الفرح ركاكة
تشدُّ راحتي من كل جانبٍ فَلا أستكين :( ؟
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|