02-06-2017
|
#4
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عتيم
..
اعلم انني كنت النور الذي ترى فيه طريقك وما أن اقترن حضوري بالعتب
انطفأ ذاكَ النور ، غاب ، تلاشى ، وأحببتُ ان أبخل عليكَ كثيراً
شَرطاً أن تُقابل عنادي بعنادكَ لا بِشَيءٍ يُصدع رأس الحُب يا حُبي .
...
يـكـفـيـنـي أن أقـرأ الـنـص .. كـل الـنـص فـي هـذه الأسـطـر
وهذه الأسـطـر فـقـط .. فـقـط هـذه الأسـطـر
أرى فـيـهـا كـل مـلامـح الـفـلـسـفـه .. ذات الـفـكـر الـمـعـتـق
تأتـي بـي مـن هـنـااااااك ...
وتـذرنـي كـ الـسـكـر بـقـاع الأبـجـديـه .. لأكـونَ رشـفـةً بـشـفـاه الـنـرجـس
...
لـذيـذةٌ هـي الأبـجـديـة .. عـنـدمـا تـكـونُ بـهـذه الـدهـشـه
كـنـبـيـذٍ رومـانـي .. يـقـارعـنـي الـكـأس
حـتـى أثـمـل
إلـى هـنـا .. إلـى مـوعـدٍ آخــر
...
|
لطالما لَم يُدرّك موعداً ولا هوىً يُبدي قلق انتهاءَه
ف
سُقيا لَم تكن هنا الا لجفافِ حقول الفرح ، بعتمة السؤال
أهلاً ب عتيم وحرف عتيم .
أنرتني .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|