02-01-2017
|
|
الموت لا من زعلت وجــا يراضينـي
يصيــر مثـل الشـمـوع يــذوب حنـيـه
وين الخسارة أجـل لا ضاعت سنيني
لا صــار حبـي كـذا صـدق وشفافـيـه
مـا دام هــذا هـواك وجـاك يـا عينـي
قــدام عيـنــه اسـلـم وارفـــع أيـديــه
/
في الأاعمماق وربي ، حرف واحساس
ما شاء الله عليك ، غاية في الحِس والابداع
ممتنة .
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
آخر تعديل سُقيا يوم
02-01-2017 في 07:04 PM.
|