حبيبتي لي امدا لم اكتب عنك ..
لان ذاك الحلم الذي ابكاني عليك بشششده قد منعني ان اكتبك كثيرا ..
و كلما رأيتك وابتسمت سرعان ما تعتريني رجفة فقدك
وتتسع الاحداق بي
و تختبئ الحروف في تقوساتها حزنا
و تهذو مبعثرة حزينه
... اماه ..
اانا اهيم بك عشقا ..
ثم انني
افتقدك بشششده ...
ثرثره ليتها تصل ولكن ..؟
آلمتني حقاً يا ادمان
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|