هذا المتصفح يغط بسبات منذ سنين
لا توقظوه فأحلامه منهكه لم تجد شاردة أمل وسط الزحاااام. .!
أحاول أن أكتب عني في غيابي
لأخبر كل السائلين أن روحي مازلت ترفرف فوق (قصائد)
ليستظل بها كل البائسين من العود
وللحروف أجفان مثقلة تتغزل بقارئيها ..
لهديل الحرف
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|