لا اكتفاء يُربّت على كتف العشق أو يُشبع أفواهاً جوعى
لِلقاءٍ يُفرِغ همّ الليل والسهر
وما الشوق الا غُربة على عتبات الانتظار ، فَمَن
كان يَستقي من قلبٍ أحبَّه لو لم يَكُن صِدقاً ترتشفة
ذاكرة البوح و الاتكاء على غصن المودة لتحسس
أطراف الاهتمام والبقاء .
جميلان أنتما ، كما كتبتي
ممتنة ي قلب سُقيا
أمتعينا دوماً .
ودي وقُبلاتي
|