/
في نجواكَ فِطرة الوِد
تبوح لِقلبي بأن تخمد آهات الحُب كي
لا نمتلك نزوة أكبر ، مسارح الحب كبيرة ولم
أعتلي عتبة إحداها ، قلبكَ الذي خلّصني من كوابيس التعب
سيظل البال فيهِ منشغلاً حتى موعدٍ تشقُ بهِ طُرق البعاد
وتأتي إليّ ، امتلاكي أمرٌ صعب ، لكن الكون لي ما دمتَ
حبيباً .
|