أحتاج لِغريبٍ أو فاقد ذاكرة أخبرهُ ما يوجعني .!
أحتاج لمن لا يُمسكني من يدٍ تؤلمني لِيعايرني بِ ما يضيقني .!
أشتاقُ إليكِ كيفما كنتِ حيّة أزماتكِ بي أو ميّتة ، أتوقُ لِأن تتقبّلي كل شَيء مني
بِصدر رحب ، حتى وان كنتي تَجرحينني وتسيئينَ إلي بغيابي
اعتدتُ على أن يكونَ في الحرف راحة تُشبه ملامحكِ الباردة التي لا تَكترث لِأمر أو إحساس .
تباً لأنكِ خطرتي على بالي في حين أنني أبكي وجعاً
لا تلزميني صديقة أو غريبة !
|