01-21-2017
|
#8
|
.,
لا زلت تأتيني راجماً دمعكَ بِوجع وجهي
وأنا المفروض عليّ في موقفٍ كهذا أن أسرد حنينكَ المسروق
من عمر الانتظارات في جوف لامبالاةٍ تلمُّ بتفاصيل الغياب ك هدية
أخيرة تخشى أن تقرّها بإجابة عن حالك الحالك سوادهُ
بتَّ تستقر في ركن البرود كلما خُيِّلَ إليّ أنكَ تحمل ورد اعذاركَ
بِباقة من كلماتكَ المعسولة .
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
|
|