الموضوع: ليطمئنّ قَلبي .
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-14-2017   #304


الصورة الرمزية سُقيا

 عضويتي » 28956
 جيت فيذا » May 2016
 آخر حضور » 01-22-2024 (05:03 PM)
آبدآعاتي » 24,511
الاعجابات المتلقاة » 8
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » عَروس المَدائن | فلسطينْ
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي
آلعمر  » 17سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط
 التقييم » سُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond reputeسُقيا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  استغفر الله

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

мч ѕмѕ ~

لا يعلمون كيفَ يَرسُمونَ قَلبي ، وإن كان على هيئةِ زيتونة احترقت صَبراً
мч ммѕ ~
MMS ~

افتراضي



مَساء الخير ...

أظنني خشيت بعادك !
حاسبتُ نفسي كثيراً ، أنّبت ضميرها حينما أخطأت
لجأتُ لِشغف حُبك
لِمبالاتك ، لِقربك
لأسئلتك
أظنني خفت الفراق كثيراً
ابتعدت عن كل ما يربطكَ بي إلا قلبي
لَم يوقِفه ليل ولا هَم
تأرجحت أفكاري حولك
ماذا حصل الآن ؟
لاشيء !
لم يحصل أي شيء يتعبني بل حصل كل ما يُخدش الروح
الغياب خير لك ، العتاب لا يليق بك
الحُب لا يعرفني
( أنا مصفوفة شِعر مَنثور عليه الورد )
اعتقدتك الكاتب والناثر الورد
وعلى أية حال دمتُ ذابلة كيفما وقفت !

/
الى اللقاء .


 توقيع : سُقيا

فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ


رد مع اقتباس