01-13-2017
|
|
>
لم يكن وداعاً تستظل بغيمته مشاعرنا ، ولن يكون مادمت تهيء الصدق بين يديك فكرة لأن يكون وجهة اخرى لقلبك فيتشكل ب حرفية مهتم او ماثل جداً على دمعة سقطت يوم داعبت ابط
الحرية ورددته على مسامع سقياك كثيرا نظرا لاستيعابها زنزانة حب صغيرة لم يخرجها الوجع من قلبها. الا معك !
ماذا تعني لكَ وهي تشقّ درب السعادة بِصعوبة ولا ملبٍ سِواك ؟
تتكيء على صدأ ظلكَ وَتبصر ضعفك ، غيابكَ ، شوقك و
حزنك المعتاد في فرح سلكته بخطوات متسارعة ثم لهث نبضك ل صورة
تُسكِت ثرثرة ضجيج فكرك ولا تخرس نبضك ,
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
آخر تعديل سُقيا يوم
01-13-2017 في 03:01 AM.
|