ثم بعد بُرهةٍ قصيرة تلعنُ الظلام وتعودُ القهقرى
لكرسيها الوثير لتكتبَ لحبيبٍ قديم صار صديقاً
تباً .. لك حتى تأتي لنتحدث عمّا أعاني
فلا أحد يسمع لا أحد يفقهُني كالأنتَ
لا زلتُ أعشق فيكِ الفرائس المُتوثبه على شبق الحزن المُعتق في خيبة الضوء .. حين كان الظل تُرسم في نشوته بقية الاحلام شريعة
كنتَ رائعاً يا محمد كما عهدي فيك
تقديري واكثر
..,,
|