ولأنَّك
مَوتٌ أُسافِرُ إليه على يدِ عازفٍ أتقنَ دَورَ الغِناء ..
ولأنّك
شكلٌ آخر للنهايات العقيمة والبدايات الواعدة.
ولأنّك
متجذرٌ فِيْ عُمقِ قصيدةٍ متآكلة الأطراف
منزوع من لبّ ذاكرةٍ خاوية تنزفُ ألمًا .!1
ولأن
الجنّة ليست تحت قدميك !
فلن ألوي غصني وأكسرُ ظِلي !.
|