01-06-2017
|
#15
|
.,

مَن ذاكَ الشقيّ الذي قيّد تفاصيل البوح بِحُلم يكاد
يبلغني سَلاماً ويقول :
ألا أفيقَ ففي الحُب عظيم التورط
وأقول : وفيه خد اذا ما لامس صوت الحبيب تورّد
وبعد نقطة آخر السطر أعود غريبة لا تستسيغها آثار من كروم اللغة
ولا دمعاً من وجناتِ الشوق .
وأي غزلٍ يَضيع بجفن باب شغفه مطبوق ؟
وأي أغنية تلقاني ماكثة بعتبة الرجاء أهتز وجعاً .؟
|
|
فِي الجِوار صَفَقَة لا تَرغبُ بِها شُعور الأبجَد لكن يتفِق عليها حُكامَها ! سُ
التعديل الأخير تم بواسطة سُقيا ; 01-06-2017 الساعة 01:20 PM
|
|