واي حديثا بعد حديثك الذي اوقفني م بين الحزن والفرح
واتظنين ان الانين بلحظة ما سيتحول الى اغنية فاضحة لسرائر الحب
لا وخالقي ي انتي لن ولن يكون
لان ما باعماقنا وان كبر كبريائنا وشموخنا لن يخون
عهدا قد اقسمناه معا
كثيرة ي صديقتي الخيبات التي نقع بها
ولكن لابئس على اعمارنا بالصدمات
جمعتي ها ما بين الحب و الحزن والخيبة و اليئس
والحنين والعتاب و تحدثتي من داخل قلبا وافي
رائعه انتي ي رائحة الجنه وخالقي
و
احوووبك
|