الموضوع: كتابة الكوابيس
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 12-25-2016
Saudi Arabia     Female
لوني المفضل Azure
 عضويتي » 27919
 جيت فيذا » Oct 2014
 آخر حضور » 04-16-2021 (03:49 AM)
آبدآعاتي » 48,795
الاعجابات المتلقاة » 35
الاعجابات المُرسلة » 0
 حاليآ في » تبوك
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond reputeالوجه المليح has a reputation beyond repute
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي كتابة الكوابيس






تخلص من الكوابيس بكتابة تفاصيلها
قول علماء النفس بجامعة جوته في فرانكفورت إن من يعاني من كثرة الكوابيسيمكنه التحايل على المخ بأسلوب بسيط.
وهناك 5 في المئة من السكان يعانون من الكوابيس المزمنة، وتأتيهم هذه الاحلام البشعة مرة واحدة على الأقل في الاسبوع
ولمدة لا تقل عن ستة أسابيع إلى حد أنها تجعلهم يستيقظون من النوم وهم يشعرون بآثار بدنية مثل سرعة النبض والرعشة والغثيان.
• تفسير السيناريوهات النمطية للكوابيس:
غالباً ما تكون حياة صاحب الكابوس أو شخص مقرب منه مهددة بالخطر. ويشعر الذين تصيبهم
الكوابيس بأنهم في موقف ميؤوس منه وأنهم يفتقرون للقدرة على الدفاع عن أنفسهم.
ويمكن أن تختلف الكوابيس في نوعها أو أن تكرر نفسها ليلة بعد أخرى. وهي يمكن أن تحدث، على سبيل المثال
بسبب مواجهة المرء تجارب تترك في النفس جروحاً عميقة أو التعرض لمشاكل نفسية أو ضغوط شديدة.
وهناك فرضية هي أن الذين يعانون من الكوابيس يميلون إلى كبت عواطفهم السلبية.
• العلاج السلوكي:
تعكف الآن العيادة الخارجية للعلاج السلوكي بجامعة فرانكفورت على المفاضلة بين طريقتين للعلاج:
المواجهة أو إعادة ترجمة الكوابيس.
ويقول الباحثون إن جميع الدلائل تشير إلى أن طريقة العلاج الثانية، أي إعادة ترجمة الكوابيس، يمكن أن تقود بشكل سريع إلى نتائج طيبة.
وأضافوا: "الكيفية التي يتم بها عمل ذلك هي شيء يتعلمه المرضى في جلسة واحدة..
سيتم تذكر المحتوى السلبي للحلم، ومن ثم إعادة كتابته كشيء إيجابي".
ولابد أن يدون المرضى الحلم ثم يقومون بتغييره بطريقة يصبح معها لايمثل عبئاً. بعد ذلك لابد أن
يقوموا يومياً "بتخيل" النسخة الثانية إلى أن يستخلص المخ تلقائياً النسخة الإيجابية الجديدة.
أما المجموعة التي تستخدم طريقة المواجهة، فيتم مواجهة المرضى بطريقة واعية بالمحتوى المزعج لحلمهم، ولابد
أن يتمثل الحلم في أذهانهم طويلاً إلى يبدأ الخوف لديهم في التلاشي، أي عملياً يصبحون معتادين على المشكلة.




 توقيع : الوجه المليح


رد مع اقتباس