لا تثيرونَ حقداً ولا مشكلة !
لا تُدوّنون قانوناً لا يليقُ بِحقنا في العيش والممارَسة
لا تنادونَ لغير الوِد
منذُ متى ونحن نخضع لِأهوائِكم ؟
منذُ متى والمشاعر تُباع لأجل مصالحكم ؟
كيفَ لكم أن تحصُروا رغبةَ إنسانٍ في توجيه رِسالة لأجل مصلحة أنتم تديرونها !
اعتقدتُه وطناً يحتضنني بشكل مغاير ، لكننا نُباع لأجل أن نبقى
نُخدَع لأجل نبضكم ! وربما يأتي يوماً نهون فيه ولا تهونوا .!
ممتنة
|